تحميل رواية محطة قطار براماتا – عبد اللطيف الحرزpdf

من الرواية:
“لم يكن البعوض مزعجاً تلكم الليلة، ولا قارصاً كنهش الكلاب، مثل عادته الجارية، وكأن البعوض أبى إلا أن يترك كمية الدماء فينا كما هي، من أجل أن لا يتهمه الانسان بمشاركته امتصاص دم الاهوار القاني الوفاء. 
حتى القوارب.. حتى القوارب لم تكن تمخر الماء، بل كانت جنازات تحنو عليها كفوف الماء المشيعة.. لم تكن تلك معركة.. كانت وعداً”.

تحميل رواية محطة قطار براماتا

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More