تحميل رواية ماسة pdf – هاني السالمي
تحميل رواية ماسة pdf – هاني السالمي فصلٌ من حكايةٍ فلسطينية لمّا تنتهِ مأساتها بعد.. جنود الحواجز في كل مكان.. متشابهون، وكأنهم هم..
ولكن، هل للانتظار ثقافة؟.. وهل الخوف من الاحتمالات المفتوحة ثقافة؟..
هل يتحول الكربون دائمًا إلى ماس؟..
هل خطر ببال أحدنا أن يعمل مفسرًا للأحلام لقاء نصف سندويشة؟..
هل يتحقق حلم الجدّة ويثمر الكرنب؟..
هذا ما فعلته “ماسة”، التي منحت لقب “فارس الكولونيا” لجواد، بعدما اكتشفت رائحة البلح في جسدها!..
أما جدار الفصل العنصري، فله حكاية وغصة لا تزول إلاّ بزواله..
«وقف مرتكزًا على فأسه، وأشار بيده إلى ناحية الشرق، وأخذ يصيح: «هذا الشيطان الذي سلب روح أرضي، بل امتصَّ أرواحنا؛ إنه شيطانٌ وَقِح أخذ مزرعتنا، وظلَّ واقفًا، كأنه يَتحدَّانا، سأحطمه بفأسي، بجسدي».»
رواية ماسة – هاني السالمي
يروي لنا «هاني السالمي» في صفحات هذا الكتاب بأسلوبٍ سلس وأخَّاذ قصةَ «ماسة»؛ الفتاة الفلسطينية ذات السبع عشرة سَنة، التي تعيش في كنف عائلتها البسيطة في قريةٍ بالقُرب من الجدار العازل الأسود الذي بناه جيش الاحتلال، والتي تحكي فصولًا عن حياتها وعائلتها وكأنها تُطلِعنا على مُذكراتها الشخصية، فتُحدِّثنا عن معيشتهم وأحوالهم، عن ذكرياتهم ولحظاتهم السعيدة، عن مشاعر الحزن والألم والغضب التي تُخيِّم بظلالها عليهم؛ جرَّاء ما يفعله الاحتلال بهم من سلبٍ للأراضي والحُريات والضحكات والآمال البسيطة؛ فحياة «ماسة» بكل تفاصيلها ما هي إلا تجسيد حقيقي للمأساة التي يُعانيها شعبٌ تحت وطأة الاحتلال، لكنها أيضًا تجسيد للمُقاومة وعدم الرضوخ والاستسلام والأمل الذي به قد يتبدَّد هذا الظلام الدامس يومًا.
كان هذا الكتاب من الكتب القليلة التي كانت من اختيار امي والذي شدني له ان اسم اختي الصغرى ماسة كاسم الكتاب
ماسة اسم نادر
ماسة فتاة فلسطينية من اصول افريقية روحها جميلة ومرحة
لا استطيع أن أصف قصة الكتاب لكنها رائعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى
كتاب خفيف قرأته في ثلاث ساعات
تمنيت لو كان اطول