فى شارع من شوارع قاهرة المعز كان يعيش اناس عاديون جدا” مثلنا فى كل شئ لولا ان اوقعهم قدرهم وجعل منهم اوراق على طاولة جنيا” يسكن فى بيت مهجور من بيوت تلك الشارع احب جنية من غير قبيلته فرفض والده ان يزوجها له فعقد معه رهان على اهل الشارع وتتوالى الاحداث وتتغير حياة سكان الشارع لتتغير طباعهم ويصيروا ما صاروا عليه فى اخر الرواية ويفوز الحبيبين ويكسب الجنى الرهان ويطير بحبيبته بعيدا”