“لقد كنت أعيش لحظات عقيمة حالة من الجمود، يملؤها ألم الفقد وبرودة الوحدة، كضباب يحجب عني الرؤية والتفكير، وكانت هذه هي التوليفة المناسبة تمامًا للانتقام من ذاك القاتل الذي أوقدت سخريته ثأري، فالثأر نار تأكل الأخضر واليابس، ستطاله هو وكل ما يحيطه ويحميه… كنت أستعد فقط لأصبح خصمًا يفوقه قوة وذكاء، فلا عدالة في وجود قاتل حر طليق”.