تحميل رواية حب كالأفلام pdf – فيكتوريا فان
تحميل رواية حب كالأفلام pdf – فيكتوريا فان تيم هل نخطط حياتنا كلها بأدق تفاصيلها ولآخر لحظة فيها؟ نعم، يجب أن نعترف بأننا نفعل. ولكن، دائمًا ما يخبئ لنا القدر المفاجآت لكي نتذكر دائمًا بأن الحياة ليست خطة وإنما رحلة.
“كنزي”، بطلة هذه الرواية، أحبت مرة وجرحها الحب، لكننها قررت أن المرة الثانية لن تفشل كالمرة الأولى، فخططت كل شيء لضمان هذا. أولًا، أنهت دراستها الجامعية بتفوق، ثم عملت في شركة كبيرة، خُطبت لزميلها الوسيم في العمل، وحصلت على الخاتم الألماسي الكبير،
وأخيرًا، نجحت في إبهار الكثيرين وإثارة غيرة الكثيرات.
لكن، المستقبل يهدد خطتها، ويأتي وفي يده مشروع سينقذ كل شيء، ولكن، لكي يتم إنقاذ كل شيء، عليها أن توافق على شرط واحد: أن تمثِّل مشاهد معينة من أفلامها الرومانسية المفضلة. فتذهب في رحلة عبر ماضيها وعبر أفلامها المفضلة أيضًا.
الأفلام التي تحبها “كنزي” ربما نكون قد شاهدناها من قبل، وربما لم نحب بعضها، ولكنها بالتأكيد ستجعلنا نرغب في العودة لرؤيتها مرة ثانية.
رواية حب كالأفلام – فيكتوريا فان تيم
رواية ممتعة جداً لم تفارقني الابتسامة وأنا أقرأها ولم استطع مفارقتها كذلك وتمنيت أن لا تنتهي ، حملتني لأجواء أفلام الثمانينات والتسعينات الرومانسية التي طُبعت في ذاكرتي وعشت اجواءاً جميلة مع الرواية في أيامنا العصيبة هذه ، راقت لي كثيراً كثيراً كثيراً.
كنزي شابة حالمة على اعتاب الثلاثين من عمرها تعشق الافلام الرومانسية الكوميدية لحد الهوس ولا تمل من تكرارها تمنت إِنْ تُحِبْ وتتزوج كما في الافلام من فارس أحلامها الذي لم يأتها على صهوة جواده فقررت الزواج بالطريقة التقليدية من زميلها الشاب الذي يرضي والديها ووفق معاييرهم المناسبة وكانت راضية بحياتها هانئة الى إِنْ اقتحم حياتها من جديد حبيبها السابق وبطريقة لم تستطع تجاهلة أبداً لتنقلب حياتها رأساً على عقب ، لا تناسب الجميع إلا من يحمل قلباً مفعماً بالمشاعر والأحاسيس وربما تكون الرواية أنثوية لا تناسب الرجل، سـ تروق لمن كان أو لازال يقرأ روايات عبير أو روايات أحلام.