لرواية مستمدة من أحداث حقيقية مفرطة في البشاعة والرعب
عندما يتعلق الأمر برجل تم تصنيفه على أنه الأكثر شرًا في تاريخ هذا العالم؛ حينها تكون الأحداث الحقيقية مفرطة في البشاعة والرعب، بطريقة تفوق ما يتم مزجه بها من خيال لحبكة القصة.
(إليستر كراولي) لا تكفيه كل لعنات الكون، ولا تفيه حقه؛ فهو المؤسس الحقيقي لعبادة الشيطان في الزمن الحديث، بعد أن أوجد دينًا جديدًا أسماه “ثيليما”، واخترع إلهًا من آلهة الفراعنة؛ ليعبده هو وأتباعه، ثم وضع لهم كتابًا مقدسًا هو “كتاب القانون”.
والمثير للدهشة أن كل هذا بدأ من قلب القاهرة.
فهيا، لنتعمق أكثر في تفاصيل حدثت بالفعل، وأخرى ربما تكون حدثت، وربما لا!