تحميل كتاب لا تأكل بمفردك pdf – كيث فيرازي
تحميل كتاب لا تأكل بمفردك pdf – كيث فيرازي لا تمشِ، بل اركض إلى أقرب مكتبة لتشتري هذا الكتاب.
إنه من أكثر الكتب التي قرأتها منذ فترة طويلة للغاية قيمة واستثنائية!”.
توم بيترز (مؤلف أمريكي شهير)
دليلك لبناء عَلاقة وطيدة مع أي أحدٍ خطوة بخطوة. الأسلوب جذّاب والنصائح عملية. “عليك أن تكوّن شبكة عَلاقاتك قبل أن تحتاجها بوقت طويل”.
- صحيفة النيويورك تايمز.
“يمزج الكاتب بين التجارب الشخصية والمعلومات البحثية بذكاء كبير، ويُرجّح على أساسها خطوات ثابتة وواضحة تُمكّن القارئ من التقدم والتطور”.
- جريدة يو إس إيه توداي.
“كتاب مليء بالنصائح عن التواصل، بداية من تخطّي حارس البوابة إلى إتقان فن المُحادثات القصيرة؛ لتصبح اجتماعيًّا بشكل جذّاب”.
- دالاس مورنينج نيوز.
”لقد رأيت كيث فيرازي وهو يعمل على أرض الواقع، إنه أستاذ في بناء العَلاقات والشبكات الاجتماعية التي تخدم مصالح الطرفين. كما يُقدّم هنا دليله الشخصي لمَن يريد أن يتقن هذا الفن الدقيق والضروري”.
- د. كلاوس كلينفيلد
(رئيس شركة ألوكا، والرئيس السابق لشركة سيمنز).
”أفكار كيث عن كيفية تحويل مؤتمر أو اتصال هاتفي أو شخص عابر إلى فرصة استثنائية للنجاح المتبادل؛ تجعل من هذا الكتاب عملًا لا يُقدَّر بثمن بالنسبة إلى القارئ أيًّا كان مستواه المِهَني أو الشخصي. أُرشِّح الكتاب بقوة”.
- جيفري جارتين.
بروفيسور والعميد السابق لكلية الإدارة بجامعة ييل.
كتاب لا تأكل بمفردك – كيث فيرازي
الكتاب في مجال العلاقات العامة والطرق التي ممكن مساعدتك في التسويق للهوية الخاصة بك. احتوى الكتاب على ثلاث وثلاثون فصل مختلفة، بعضها احتوت على التجارب الناجحة لبعض رجال الأعمال والمؤلفين وطرق الخاصة في التواصل مع الآخرين. بعض الشخصيات عندما بحثت عنها وجدتها متحدث عن شبكة TED.
الرَّأيُ الشَّخْصِي:
. شدني عنوان الكتاب ولكن الإجابة عن هذا السؤال كانت مختلفة تماما عن العنوان. .
أعجبني البداية الجميلة للكتاب حيث بدأ الكتاب كيفية دخولك في عالم التواصل الاجتماعي بين الآخرين وبعد ذلك بدأ في طرح الأسئلة المختلفة لتبدأ معها العصر الذهني ومنها انطلق الكاتب في ذكر الأساليب والطرق التي ممكن أن تساهم وتساعدك في الاستفادة الكبرى من الكتاب. شعرت ببعض الملل عندما تتطرق الكاتب في آخر الفصول عن العلامة التجارية والمهارات والأدوات من أجل نشر علامتك بصوره محترفه ووصولها إلى أعلى المراتب. .
