فى أحد احياء القاهرة الهادئة .. تسكن فتاة شقراء فى العقد الثالث من عمرها .. تمكن الحزن منها فاصبح واضحا لكل من يدقق فى عينيها العسلية الممزوجة بالخضار .. فرغم جمالها الاخاذ و تفوقها الملحوظ وحنانها كأم وتفانيها فى إرضاء زوجه .. عاشت حور أسيرة فى بيت زوجها .. تتساءل فى كل لحظة عن سر معاملته تلك لها