قد نخطط أحيانًا لحياتنا بالقلم والمسطرة،
وننسى أن الحياة لا تخلو من “الألم” والمسطرة، ألم لفراق، وألم لابتلاء، وآلام لنفس تتألم ولا تتكلم..
“أسامة” طبيب ناجح وشاب ذكيّ طامح دأب على التخطيط لحياته منذ صغره بالقلم والمسطرة. على الطريق وبينما يحصي الخطوات على التوالي،
يلتقي بالصغيرة “فرحة” والتي رأى بعينيها الخضراوين ما لم يره من قبل، اكتشفت ببراءتها الهالة المقدّسة، وظلّ نداؤها له يتردد في صدره …
“لا بدّ أن تعود!”