فى هذه الرواية “الحب تحت المطر” للكاتب الكبير “نجيب محفوظ”
تجد نفسك تعيش فى أحداثها ، تشهد حب مرزوق وفتنة تحت المطر ،
كعادة نجيب محفوظ يتحدث بعمق عن الإنسان فى كل أحواله ، فى غضبه وأناته ،
فى ألمه وأمله..
تتسارع أحداث الرواية وينام مرزوق فوق سريره فى المستشفى مغطى الرأس والوجه بالأربطة ،
وبعدها يغادر المستشفى بوجه جديد ، ليعلن لفتنة انتهائه فهو لم يعد مؤهلاً للحب ..
وتمضى الرواية بأحداثها تشد القارئ بكلماتها ، يترقب نهاية أليمة
وربما سعيدة لحب رعاه بجوارحه وتابعه طوال الرواية بناظريه ،