تدور أحداث هذه الرواية التي تحمل عنوانا غريبا ((أقوى طفل في العالم)) ، حول حقيقة بالغة الغرابة … هذه الحقيقة، وإن كانت لا تزال مطروحة للبحث والتجربة والاكتشافات النفسية أو الروحية الحديثة، إلا أنها تقوم على مجموعة من الحقائق التي ثبتت صحتها بالتجربة والتمحيص العلمي … هذه الحقيقة الجديدة، أو بمعنى أدق، هذا التصور الجديد يدور حول سؤال: هل يورث العقل الإنساني كما تورث الأموال والطباع والعقارات والوجوه؟